كثرة الاخطاء

الضعف كان القلب ضعف في كل وقت ظل هاكذا يسير مع اي شخص يسرع في قول كلمه
احب دون تفكير لاي شخص لايلوم علي نفسه ولا يستطيع التدبير وعند الندم يكون القلب قد اقتلع منه شئ غالي الثمن وقد احاطه نفسه غيامه لا تساعده علي استعاده شخصيته و طموحه ومع كل خطوه يخطوها كان يعلم مدي صعوبه الوضع وعند كتابه الوداع علي الجبين تظل الدموع تقص القصه وتحكي الحنين وكل مره من مرات الحب كان بصدق والغريب انها كاما احبت كلما كانت تعطي لمن احبت كل شي وتعطي لنفسها امل انه لها ولا يبعدهما سوي الموت ومن الكلام الملتهب ما ذكر انا اعشقق وفعلا احبك سوف اموت وسيظل حبك في دمي وكانت تعلم ايضا انها سوف تتركه انه سوف ياتي يوم وتسبح الاوهام فوق السماء تحلق حول النجوم وكذالك كل شخص مثل النجم يذهب الي بيته بعيدا عنها الي السماء وجاء اليوم احبت دون لوم دون خساره لقد ربحت كثيرا ربحت رجوله وحب وعطف وحنان رجل لا يوجد منه اثنان وبعد حبها لا تريد ان تتزكر شئ من الماضي كل ما كان يدور في ذهنها كيف تقتل كل نفس استنشقته من سابق معرفته به تريد ان تخسلها النار حتي تظل عقليا ووجدانيا وجسديا نظيفه من جديد تريد ان تكون زهرة لايلمسها احد سوي من احبها واحب عطرها فكانت كل يوم تبحث عن الحب والاخلاص وتعطيه اكثر من نقاء روحها الشفافه الجديده ولانها كانت تتجمل بطل صفات الحبيب المخلص وبعد كل هذا لاشئ سوي الزواج السعيد وكانت علي رهان مع عمرها انهم لبعض مهما حدث و اول خطوه جاء ل
طلب يداها من ابيها وقبل الطلب وجد الرفض قبل ان يدخل البيت ولا يستطيع فعل شئ سوي الالحاح والسراع مع نفسه ومع الحياه و هي فهي مثل المسكينه لاتستطيع فعل شضي سوي الصبر فانها كانت تنتظره كل يوم وفعلا لن يياس حتي وافق ابيها علي طلب الزواج وبعد سنه تقريبا في ليله الزفاف فكانت اكثر من سعيده وكانها ولدت من جديد باتت طوال الليل تضحك حتي وصل ضحكها بابكاء وفي يوم الزفاف كانت هي في فرح وهو في فرح والسماء تمطر فرح وبعد ارتداء الفستان طلبوا الموافقه من العروس فبعد الرض فالمفاجاه فالفرحه لقد اخذت روحها وماتت