عندما يتحدث "هتلر" عن طفولته قد نتصور أنها كانت طفولة مليئة بالأحداث، وأنه من أسرة سياسية أو على الأقل لها اهتمام ما بالأنشطة السياسية، لكن على العكس تماما فـ"هتلر" ولد عام 1890 في مدينة "برونو" وهي مدينة صغيرة على الحدود الفاصلة بين ألمانيا والنمسا.
وقد ولد لأب يعمل كموظف جمركي لا يهتم بشيء سوى وظيفته وحتى بعد أن تقاعد كرّس وقته لزراعة أرض يملكها.
وقد رفض "هتلر" منذ البداية أن يكون مجرد نسخة من والده وأن يكون موظفا مثله، وبرر ذلك بأن طموحه أعلى من أن يوقفه عند الوظيفة.
وقد اهتم "هتلر" منذ طفولته بالقراءة وخاصة.. التاريخ والمجلات المصورة، وجعله هذا يطلع على تاريخ الجيش البروسي وحروبه مع فرنسا عام 1870، وكما جعله يتساءل عن سبب امتناع ألمان النمسا عن المشاركة في تلك الحرب خاصة مع الانتصارات التي حققها الجيش الألماني، الأمر الذي جعله يضع أمام عينيه أن اتحاد ألمانيا والنمسا مرة أخرى، لابد وأن يكون على رأس الأهداف التي لابد أن يعمل من أجلها كل ألماني.
سنوات الامتحان القاسي
توفي والد "هتلر" وهو في الثالثة عشرة من عمره ثم لحقت به والدته بعد عامين وهكذا وجد "هتلر" نفسه وحيدا وهو لا يزال في الخامسة عشرة من عمره، ووجد نفسه مضطرا للعمل إلى جوار دراسته في كلية الفنون الجميلة قسم هندسة.
عاش "هتلر" ما يقرب من خمس سنوات من حياته في مدينة "فيانا" ورغم أنه يعتبرها أشقى أيام حياته حيث اضطر إلى العمل في وظائف متواضعة "كمعاون بناء ودهان"، إلا أنه يرى أنها شكّلت تفكيره وحياته فيما بعد؛ حيث تنبه لخطرين من وجهة نظره على الشعب الألماني هما الماركسية واليهودية.
كما قد روّعه في تلك المدينة انخفاض مستوى دخل الشعب المادي وأيضا الأخلاقي؛ حيث لاحظ انعدام الشعور بالواجب في أوساط العمال والصناع؛ وذلك لأن رب البيت يهتم فقط بتحصيل الكفاف -بمعنى توفير أقل قدر من الحتياجات الأساسية- وعلى هذا الأساس لا يهتم بالتربية البيتية، وقد أدى هذا من وجهة نظر "هتلر" إلى عدم انتماء الأبناء للآباء وبالتالي عدم انتماء العائلة للدولة.
وبناءا على هذا وضع "هتلر" في اعتباره أن تحويل الشعب إلى أمة خلاّقة يفترض قيام وسط اجتماعي سليم يعمل على تنشئة المواطن تنشئة وطنية.
الحزب الاشتراكي الديمقراطي واليهود
في عام 1909 يقول "هتلر" إنه قد طرأ على وضعه بعض التحسن فلم يبقَ معاون بناء، بل صار يعمل لحسابه الخاص كرسام هندسي، وفي أوقات فراغه اهتم أشد الاهتمام بدراسة الوضع السياسي في البلاد وتأثير التيارات الفكرية والعقائدية على الدولة النمساوية المهددة بالانهيار من وجهة نظره.
ويقول "هتلر" إنه لم يكن لديه قبل أن يدرس الحركة الاشتراكية الديمقراطية سوى فكرة غامضة عن هذه الحركة ومنشئها وأهدافها وأساليبها. وقد كان يتعاطف مع هذه الحركة لكفاحها في سبيل الدستور والتصويت العام؛ لأنه كان مؤمنا أن هذين الأمرين سيضعفان نظام "أسرة هابسبورج" الحاكم للنمسا والذي يحاول خنق النزعة الجرمانية في صدور عشرة ملايين من رعايا النمسا.
لكنه سريعا ما غيّر رأيه في تلك الحركة ووجد أنها ضد الوطن وضد الأمة وضد الشرائع وضد الدين؛ فهي من صنع الطبقات الرأسمالية وأداة البرجوازية لاستغلال الطبقة الكادحة، ووسيلة لتخدير الشعب وإضعافه ليتسنى لمستغلي جهوده أن يستعبدوه للنهاية.
يقول "هتلر" إنه بعد دراسته للحركة الاشتراكية الديمقراطية وجد صلة وثيقة بينها وبين المبادئ التي يروج لها اليهود وأدرك مع الأيام أن الأهداف البعيدة للحركة الاشتراكية الديمقراطية هي نفسها الأهداف التي لليهود كشعب ولليهودية كدين وللصهيونية كحركة سياسية قومية.
وينفي "هتلر" عن نفسه شبهة التعصب ضد اليهود في البداية حيث كان يرى أنهم مواطنون لهم مثل ما للألمان وعليهم ما عليهم، وكان يلوم الصحف الصغرى التي تهاجم اليهودية ويعتبرها أعداء للسامية، في حين كان مهتما بالصحف الكبرى والتي ترد على الحملات التي تقوم ضد اليهود بأسلوب رصين.
لكن وجهة نظره هذه تغيرت بعد ذلك، خاصة بعدما لاحظ توجُّه الصحف الكبرى غير الألمانية ومنافقتها للسلطة وإشادتها بفرنسا ووصفها "الأمة المتمدنة"، وعندما بدأ يتساءل عن مصلحة تلك الصحف وتوجهها بدا له اليهود على حقيقتهم.
فقد لفت نظره تكتل الإسرائيليين ومحافظتهم على عاداتهم وتقاليدهم. كما لاحظ انقسام اليهود تجاه الحركة الصهيونية، ففئة تحبذ هذه الحركة وفئة تشجبها وتطلق على نفسها "اليهود الأحرار"، ووجد أن هذا الانقسام لم يؤثر في التضامن القائم بينهم؛ مما جعله يتأكد أن انقسامهم مصطنع وأن تلك لعبة يلعبونها لا في النمسا فحسب بل في العالم كله.
بالإضافة لسيطرة اليهود على كل طرق وأساليب توجيه الرأي العام، فمعظم المؤلفين والناشرين والفنانين يهود، وحتى الصحافة الكبرى التي أثارت إعجاب "هتلر" في البداية برصانتها وترفعها عن الرد على الحملات المعادية للسامية كان معظم محرريها وموجهيها من أبناء "الشعب المختار".
كما تكشّف له الدور الذي يقوم به اليهود في ترويج "سوق الدعارة" والإتجار بالرقيق الأبيض. وصدمه في النهاية اكتشاف أن زعماء الحركة الاشتراكية الوطنية هم من اليهود ويسيطرون على صحفها ويوجهون النقابات التي تحت لوائها.
وقد أدت كل تلك الاكتشافات إلى أن يزيد إشفاق "هتلر" على العمال ويدرك أن هناك مؤامرة حقيقية يقودها اليهود بترويجهم لما يدعم نفوذهم وسلطتهم، وتخديرهم للشعب بالمبادئ الماركسية التي يدعون لها.
فقد وجد "هتلر" أن العقيدة اليهودية المعبر عنها بالتعاليم الماركسية تنكر قيمة الإنسان الفردية كما تنكر أهمية الكيان القومي والعنصري، مما يؤدي إلى تجريد البشرية من العناصر اللازمة لاستمرارها ولبقاء حضارتها.
وهكذا آمن "هتلر" تماما بأنه بدفاعه عن نفسه ضد اليهودي إنما يناضل في سبيل الدفاع عن عمل الخالق في الدفاع عن الجنس البشري كله.
كيف نجح هذا الديكتاتور في الوصول الى السلطة المطلقة في بلد ديموقراطي واين كانت المعارضة و البرلمان من هذا كله , وكيف تخلص من المعارضين بالرغم من أنه لم يكن أكثر من رئيس الحزب النازي “
Nationalsozialistische Deutsche Arbeiterpartei” ورئيسا للحكومة بدءا من يناير 1933 ولم يكن قائدا للجيش مثلا.
لكي يصل هتلر الى السلطة المطلقة كانت أمامه عدة عقبات, أحدها هو الحزب الشيوعي الذي كان يشكل القطاع الأكبر من المعارضة, ثانيها هو البرلمان الذي كان لابد للرجوع اليه قبل اتخاذ أي قرار.
لكي يتخلص من البرلمان بصورة “دستورية” كان لابد له من تمرير ما يعرف بالـ “Enabling act” وهو قانون يمنح الحكومة سلطة اتخاذ قرارت و تمرير قوانين دون الرجوع الي البرلمان, ولكن لتمرير هذا القانون كان لابد من الحصول على موافقة ثلثي أعضاء البرلمان الأمر الذي كان مستحيلا مع وجود الحزب الشيوعي, فكان لابد أولا من سحق الحزب الشيوعي.
في السابع و العشرين من فبراير سنة 1933 حدث حريق في مبنى البرلمان الألماني وتم اتهام عضو في الحزب الشيوعي يدعىMarinus (Rinus) van der Lubbe ,وحكم عليه بالإعدام وتم اعدامه فعلا بعدها بسنة واحدة, جدير بالذكر أنه تمت تبرئته بعد اعدامه بحوالي 50 عام في سنة 1981.
قام هتلر باستغلال هذا الحادث في توجيه اتهامات للحزب الشيوعي بالتآمر ضد الدولة و قام في نفس اليوم باصدار أوامر باعتقال حوالي 4000 قيادي في الحزب الشيوعي و بذلك وجه ضربة قاضية لأقوى جبهة معارضة في البرلمان.
فيما بعد قام هتلر بابرام “صفقة” مع حزب الوسط الكاثوليكي “أحد أحزاب الأغلبية في البرلمان” حتى يحصل على الأغلبية اللازمة لتمرير الـ “Enabling act” و لم يبق في البرلمان الا حزب واحد معارض لتمرير القانون و هو الحزب الاشتراكي الديموقراطي ولكن رفضه لم يمكن مؤثرا, و بالفعل حصل هتلر على الأغلبية المطلوبة و تم تمرير القانون و بذلك تخلص هتلر من عقبة البرلمان.
هذه المقالات على الويكي بيديا تشرح
من اقوال هتلر
يقول كنت أعتبر اليهود مواطنين لهم ما لنا وعليهم ما علينا,ولكن اختلطي بأعداء السامية من مفكرين وساسة جعلني أشد تحفظن في الحكم على أعداء اليهود,وما لبثت أن وجدت في أعداء المعنيين بالمسألة اليهودية بعد أن لمست بنفسي تكتل الإسرائيليين وتجمعهم في حي واحد من أحياء فينا,ومحافظتهم الشديدة على تقاليدهم وعادتهم وطقوسهم.
وقد زاد في اهتمامي, بمسألة ظهور الحركة الصهيونية وانقسام يهود فينا إلى فئتين:فئت تحبذ الحركة الجديدة وتدعو لها,وفئة تشجبها.
وقد أطلق خصوم الصهيونية على أنفسهم اسم((اليهود الأحرار))إلا أن انقسامهم هذا لم يؤثر في التضامن القائم بينهم مما حملني على الاعتقاد أن انقسامهم مصطنع وأنهم يلعبون لعبتهم,لا في النمسا فحسب,بل في العالم كله.
هتلر
فأقول:انقسام اليهودي لم يؤثر بهم أم الفلسطينيين فقد تقتلوا فيم بينه من أجل أشياء دنيوية بسبب الفتن فالله أعدهم لوحدتهم
يقول هتلر : وقد استوقفني اعتماد اليهود على بلاهة مناظرهم, فإذا أخطأت فراستهم, وضيّق عليهم الخصم الخناق , تظاهروا بالبلاهة , واستحال عليه أن ينتزع منهم جواباً واضحاً , أما إذا اضطر أحدهم إلى التسليم بوجهة نظر الخصم بحضور بعض الشهود, فإنه يتجاهل في اليوم التالي ما كان من أمره بالأمس
يقول هتلر : لقد اكتشفت مع الأيام أنه ما من فعلٍ مغايرٍ للأخلاق, وما من جريمة بحق المجتمع إلا ولليهود يداً فيها .
يقول هتلر : كلُّ طهارةٍ يدّعيها اليهود , هي ذات طابعٍ خاص , فبُعدُهم عن النظافة البعد كله أمرٌ يصدم النظر منذ أن تقع العين على يهودي , وقد اضطررت لسدِّ أنفي في كلِّ مرّةٍ ألتقي أحد لابسي القفطان , لأنَّ الرائحة التي تنبعث من أردانهم تنمُّ عن العداء المستحكم بينهم وبين الماء والصابون , ولكن قذارتهم المادية ليست شيئاً مذكوراً بالنسبة إلى قذارة نفوسهم .
" كان بأمكانى أحراق كل اليهود فى العالم لكنى تركت أقلية منهم ليعرف العالم لماذا أحرقتهم "
* الرجل العظيم هو من يتحمل نتائج عمله
* أنني أبدأبالصغار فنحن الكبار قد استهلكنا وفسدنا حتى النخاع ولكن ماذا عن صغاري الرائعين ؟هل يوجد من يضاهيهم في هذا الكون ؟انهم خامة نقية أستطيع بهم صنع عالم جديد !!
اليهود كالمرض الخبيث اذا لم يستأصل سينتشر ويفسد العالم
اليهود ... ذالك الجنس القذر الحقير .. ليسوا سوى أعداء للجنس البشري .. وهم سبب كل ما ألم بنا من بلاء ومعاناة .. )
وطالب بطردهم من البلاد
وإن اليهود خونة لاعهد لهم.
كان بـإمكاني إبادة كل الحشرات اليهودية عن بكرة
أبيها , الكثير من أنصاري عارضوني و بـشدة , ضربت
بـآرائهم عرض الحائط , لم أمحِ هؤلاء القذورات [ قاصداً
اليهود ] , أبقيت منهم القليل , لأقنع كل من يأتي بعدي
أنني كنت محقاً حين أردت أن أنظف الكرة الأرضية من
حثالتها " ......
ودة سبب اتخاذه الصليب المعقوف رمزا له
فكرة الصليب المعقوف قديمة قدم وجود الإنسان على سطح البسيطه . فكان شعارا او علامة للراهب القديم بوذا , و ايضا وجد فى خرائب طرواده وأثار مصر والصين فى العصور الحديثه كالشعار الرسمى لبعض دول البلطيق كايستونيا وفنلندة ، حيث شهد رجال الفيلق الألماني الحرب إبان القتال عام 1918-1919 .
وكان جنود لواء إيراهاردت قد رسموا صورته على خوذهم الفولاذيه عندما دخلو برلين إبان إنقلاب كاب 1920 ولاريب في أن هتلر كان قد شهده فى النمسا كشعار لحزب أو أكثر من الأحزاب المعادية للساميه ، ومن المحتمل أن يكون قد أنطبع فى ذاكرته عندما وصل لواء إيراهادت الى ميونخ .
ويقول الفوهرر ادولف هتلر فى كتابة كفاحى الذي عرضه الصديق هيثم في قسم الكتب الالكترونية : أن عدد من أعضاء الحزب ، قد أقترحوا عليه تصاميم شعارات مختلفه كانت تتضمن جميعها الصليب المعقوف و أن طبيب اسنان من ستيربرغ قد أخرج فعلا تصميما لرايه "لم يكن سيئا مطلقا وكان قريبا من تصميمه" .
أما بالنسبه إلى الألوان فقد رفض هتلر بالطبع الألوان السوداء والحمراء والذهبيه الموجودة فى راية جمهورية ويمار المكروهة وقد رفض تقبل الراية الأمبراطورية القديمة المؤلفة من الالوان الاحمر والابيض والاسود ، وأن كل قد أحب ألوانها لا لأنها كما يقول تؤلف أروع تناسق فى الألوان فى الوجود فحسب بل لأنها تمثل ألوان المانيا التى كان قد حارب من أجلها . ولكن من الواجب أضفاء شكل جديد عليها وهكذا حيث اليها "السواستيكا".
وقد أضرب هتلر لأبتكاره الفذ ، فهتف قائلا في كفاحى " حقاً إنه لشعارا ففي ألون الأحمر نجد الفكره الوطنيه ، وفي الصليب المعقوف نجد رساله النضال النصر للرجل الآرى .
وسرعان ما أبتكر أشرطة الصليب المعقوف لتوضع على أذرع جنود العاصفه وأعضاء الحزب وأبتكر هتلر بعد سنتين الرايات النازيه والتى تحمل فى الأستعرضات الكبيره ، والتى تزدان بها المنابر في الأجتماعات الجماهيريه .
وقد اقتبس هذه الرايات من التصميمات الرومانيه القديمة وهى تتالف من صليب معقوف معدنى أسود ويقوم أكليل فضي يعلو نسرا او تحته توجد الحروف الأولى لأسم N.s.d.a.p على مستطيل معدني تتدلى منه حبال لها أهداب مطرزة وتحلو رايه الصليب المعقوف المربعه وقد تألق عليها أسم ( أستيقظي يا المانيا ).
قد لا يكون هذا فنا ولكنه دعايه من الطراز الأول . فقد غدا للنازين الأن رمز لم يكن له مثيل عند أى حزب آخر . ويبدو أن الصليب المعقوف كان يملك سلطاناً سحرياً به يدعو أفراد الطبقات الوسطى و الدنيا التى لم تكن تحس بالاطمئنان والتى كانت تعيش في وجد من العدم في السنوات الاخيرة التى أنتشرت فيها الفوضى بعد الحرب إلى العمل فى أتجاه جديد . وشرعت هذه الطبقات فى الأحتشاد تحت هذه الرايه لما فيها من رمز مسيحي ولكن بشيء من التحوير لكي يميز بالطبع
الجنس الاري ويعطيهم دفعة قوية للتقدم .
*- متعدد المصادر -*
ودة لغز من الغاز التاريخ بين هتلر ونابليون
وهو سر العدد 129 عند هتلر ونابليون .... واليكم التالي
1-قامت الثوره الفرنسيه سنة 1789
وقامت الثوره الالمانيه سنة 1918
والفرق بينهما :
1918-1789=129
2-استلم نابليون بونابرت الحكم بعد الثوره الفرنسيه سنة 1799
واستلم هتلر الحكم في ألمانيا سنة 1928
والفرق بينهما:
1928-1799=129
3-توج نابليون بونابرت امبراطور على فرنسا سنة 1804
وتسلم هتلر زمام الحكم في ألمانيا سنة 1933
والفرق بينهما :
1933-1804=129
4-بدأت حملة نابليون على روسيا سنة 1812
وبدأت حملة هتلر على روسيا سنة 1941
والفرق بينهما :
1941-1812=129
5- خسر نابليون معركة واترلو سنة 1815
وخسر هتلر سنة 1944
والفرق بينهما :
1944-1815=129[b][center]