ما أكذبك ما أكذبك

ما أكذبك ما أكذبك

بل قولي ما أعذبك

رسمت عينيكِ باحداقي

فكيف للقلب يتحملك

ما أكذبك ما أكذبك

بل قولي ما أسعدك

وكيف العشق تواقا

حل شعاعا بمنزلك

وكيف سار النبض رقراقا

يحمله بحنان مركبك

ما اكذبك ما اكذبك

بل قولي ما أصدقك

حقيقتي تحملها نظره

وتشغلها وهج ابتسامتك

ما اكذبك ما اكذبك

ما اعذبك ما اعذبك
ما اكذبك ما اكذبك

بل قولي ما يشغلك

تائه ارصد لحظك

ببحار عني تفصلك

امد شوقي رجاء لمحة

ليتني من بعيد المحك

كان هناك سجين حكم عليه بالإعدام ، لكن القدر ابتسم له عندما قرر الملك إعطاءه فرصةً أخيرة لينجو بنفسه إذا قام بحل اللغز التالي :

أدخل السجين غرفة فيها بابين : باب نجاة وباب موت وبجانب كل باب يقف حارس واحد ، وهذان الحارسان يعرفان أي باب هو باب النجاة وأي باب هو باب الموت .
ولكن أحد هذين الحارسين يقول الصدق دائماً والآخر يكذب دائماً ، علماً أنه لا توجد دلالة تمكنه من معرفة أو تحديد باب النجاة أو أي حارس هو الذي يقول الصدق .

على السجين أن يسأل حارساً واحداً فقط سؤالاً واحداً فقط . بعد ذلك عليه أن يختار باباً ليدخله ، فإن اختار باب النجاة نجا .. وإن اختار باب الموت هلك .